عباس داوري
التحق بالمنظّمة عام 1968 وبسبب تملقه لقيادات المنظّمة وصل إلى سلّم القيادة سريعاً، في إيديولوجية الميكافيلية (لا أخلاق في السياسة) استطاع داوري بتملقه الكثير أن يصل إلى حدِّ يصبح النائب المفوّض في صفقات بيع ضميره ووطنه والخيانة من قبل منظّمة مجاهدي خلق مع النظام البعث. لإطلاع القارئ العزيز على حياته ننقل سيرة حياته باختصار: